من كتابات الراحل اللواء السفير الدكتور #بهجت_سليمان ” أبو المجد” رحمه الله [ عندما تقاتل سورية الأسد وتضحي ]

من كتابات الراحل اللواء السفير الدكتور #بهجت_سليمان ” أبو المجد” رحمه الله
[ عندما تقاتل سورية الأسد وتضحي ، دفاعاً عن ] :1 ▪ الاستقلال و
2 ▪ العلمانية و
3 ▪ المقاومة و
4 ▪ الممانعة و
5 ▪ الاقتصاد المستقل و
6 ▪ العدالة الاجتماعية و
7 ▪ العروبة الحقيقية و
8 ▪ الإسلام المتنور و
9 ▪ المسيحية المشرقية و
10▪ القيم الإنسانية …
○ في مواجهة الحرب الهمجية الإرهابية الأمريكية – الأطلسية – الصهيونية – الأردوغانية – السعودية – القطرية – الوهّابية – الإخونجية.
○ حينئذ ، لا يعود من حق أيّ عربي شريف ، أن يتحدث عن ” دوافع داخلية ” لما جرى في سورية ، ولا عن تأخر أو تباطؤ في عملية ” الإصلاح ” ، رغم الاعتراف بالحاجة الدائمة إلى المزيد من الإصلاحات والحرية والديمقراطية، في جميع أنحاء الكرة الأرضية ..
○ ذلك لأنّ الدولة الوطنية السورية هي صاحبة المصلحة الأولى في الإصلاح ، و هي الداعية الأولى للإصلاح ، وهي التي يساهم الإصلاح في تحصينها وتمنيعها وتصليبها ، في مواجهة مختلف أنواع العدوان والحروب المعادية ، عليها.
○ لأنّ الغاية من مثل هذه الأحاديث ، الآن ، هي صرف النظر عن حقيقة الحرب الاستعمارية التي تخاض ضد سورية ، وتحويل الأنظار وحرفها باتجاه تحميل الدولة الوطنية السورية ، المسؤولية عن قيام هذه الحرب العدوانية ، وتبرئة أساطين العدوان الدولية وأذنابها الأعرابية ، من المسؤولية الكاملة عن كل ما جرى ويجري.
○ ومن البديهي ، أن يتحاشى الشرفاء العرب ، الوقوع في مثل هذه الأفخاخ والمصائد.